العالم اليوم على شفا حفرة من حرب عالمية قد تودي بحياة المليارات وتدمر ماسعت البشرية لبنائه والحفاظ عليه بعد مأساة الحرب العالمية الثانية والحروب التي تشنها بعض الدول لتحقيق مكاسب اقتصادية بحتة قد لا تعود فائدتها على مواطنيها بل لشركات ومؤسسات بعينها وأشخاص ذوي نفوذ في العالم بعيدا عن الرأي العام والذي يكون في غالب الأحيان مناهضا" للحروب .
هل تظن أن الشعوب باتت اليوم أكثر بعدا عن القرارات السيادية ؟
شاركنا بصوتك ورأيك